ثمّ يضيف بعد ذلك: (وجنات وعيون).
وهكذا فقد وفر الله لكم سبل الحياة جميعاً، من حيث الأبناء أو القوّة الإِنسانية، والزراعة والتدجين ووسائل الحمل والنقل، بشكل لا يحس الإِنسان معه بأي نقص أو قلق في حياته!.
لكن ما الذي حدث حتى نسيتم واهب هذه النعم جميعاً، وأنتم تجلسون على مائدته ليل نهار، ولا تعرفون قدره؟!
﴿وَجَنَّاتٍ وَعُيُونٍ﴾ أجمل النعم أولا بما يعلمونه ثم فصل بعضها.