التّفسير
عاقبة مذنبي قوم لوط:
طالعتنا الآيات السابقة بقصة اللقاء بين ملائكة العذاب هؤلاء وبين إِبراهيم(عليه السلام)، وهذه الآيات تكمل لنا سير أحدث القصّة فتبتدأ من خروجهم من عند إِبراهيم حتى لقائهم بلوط(عليه السلام).
فنقرأ أوّلاً (فلما جاء آل لوط المرسلون).
﴿فَلَمَّا جَاء آلَ لُوطٍ الْمُرْسَلُونَ﴾.