لا يوجد اتصال بالانترنت !ستتم اعادة المحاولة بعد 10 ثواني ...
جاري التحميل ...
إنّهم لم يكونوا ليقبلوا لأنفسهم ما نسبوا إِلى اللّه، ويعتبرون البنات عاراً وسبباً للشقاء!! وإكمالا للموضوع تشير الآية التالية إِلى العادة القبيحة الثّالثة: (وإِذا بشر أحدهم بالأُنثى ظل وجهه مسوداً وهو كظيم)(2). ﴿وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالأُنثَى﴾ بولادتها ﴿ظَلَّ﴾ صار ﴿وَجْهُهُ مُسْوَدًّا﴾ متغيرا من الغم ﴿وَهُوَ كَظِيمٌ﴾ ممتلىء غيظا فكيف تجعلون البنات له تعالى.