وبعد هذا البيان الإجمالي يعمد القرآن إلى التفصيل ويبيّن جوانب من قصّة لوط، حيث قال: تذكر تلك الفترة الزمنية التي أنقذنا فيها لوطاً وأهله (إذ نجّيناه وأهله أجمعين).
﴿إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ﴾ ﴿إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِينَ﴾ ﴿وَإِنَّ لُوطًا لَّمِنَ الْمُرْسَلِينَ﴾ ﴿إِذْ نَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ أَجْمَعِينَ﴾ ﴿إِلَّا عَجُوزًا فِي الْغَابِرِينَ﴾﴿ثُمَّ دَمَّرْنَا الْآخَرِينَ﴾ فسر سابقا