لا يوجد اتصال بالانترنت !ستتم اعادة المحاولة بعد 10 ثواني ...
جاري التحميل ...
الآيات الأربع الأخيرة من هذا البحث تشير إلى أحد الأعذار الواهية التي تذرّع بها المشركون فيما يخصّ هذه القضيّة وعبادتهم للأصنام، وتجيب عليهم قائلة: (وإن كانوا ليقولون)(6). ﴿وَإِنْ كَانُوا لَيَقُولُونَ﴾ أي كفار مكة وإن مخففة واللام فارقة