لا يوجد اتصال بالانترنت !
ستتم اعادة المحاولة بعد 10 ثواني ...

جاري التحميل ...

وَلَوْ رَحِمْنَاهُمْ وَكَشَفْنَا مَا بِهِمْ مِنْ ضُرٍّ لَلَجُّوا فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ
القرآءات المتوفرة
القارئ ميثم التمار
  • القارئ رافع العامري
  • الشيخ محمود خليل الحصري
التفاسير المتوفرة
تفسير الامثل / تفسير جامع
  • تفسير الامثل / تفسير جامع
  • تفسير عبد الله شبر / تفسير جامع

التّفسير طرق التوعية الإلهيّة المختلفة: عرضت الآيات السابقة الحجج التي يتذرّع بها منكرو الحقّ في رفض الرسالات وإيذاء الأنبياء (عليهم السلام). وتناولت هذه الآيات إتمام الحجّة عليهم من قبل الله تعالى وتوعيتهم. فتقول أوّلا: إنّنا تارةً نشملهم برعايتنا ونرزقهم من وفير النعمة لينتبهوا، ولكن: (ولو رحمناهم وكشفنا ما بهم من ضُرّ للجّوا في طغيانهم يعمهون). ﴿وَلَوْ رَحِمْنَاهُمْ وَكَشَفْنَا مَا بِهِم مِّن ضُرٍّ ﴾ جوع أصابهم بمكة سبع سنين ﴿لَّلَجُّوا﴾ لتمادوا ﴿فِي طُغْيَانِهِمْ﴾ كفرهم وعتوهم ﴿يَعْمَهُونَ﴾ يترددون.