التّفسير
الشفاعة أيضاً بإذنه:
هذه الآيات أيضاً تتناول بالبحث والتعقيب - موضوع عبادة الأصنام وخرافتها، وهي تتمّة لما سبق بيانه في الآيات المتقدّمة!
فتتناول أوّلا الاُمنيات الجوفاء عند عَبَدةِ الأصنام وما كانوا يتوقّعون من الأصنام: (أم للإنسان ما تمنّى)؟!.
﴿أَمْ لِلْإِنسَانِ﴾ أم منقطعة تضمنت الإنكار أي ليس لكل إنسان منهم ﴿مَا تَمَنَّى﴾ من شفاعة الأصنام.