وفي الآية اللاحقة يطرح الله سبحانه سؤالا معبّراً ومهدّداً للكافرين الذين اتّبعوا نفس المنهج الذي كان عليه قوم نوح حيث يقول سبحانه: (فكيف كان عذابي ونذر).
هل هذه حقيقة واقعة، أم قصّة واُسطورة؟
﴿فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ﴾ أي نذري استفهام توبيخ وتخويف وقرىء بإثبات الياء وصلا في المواضع الستة.