التفسير:
ثمرة الإيمان في الدينا:
يستمر نوح (ع) في تبليغه المؤثر لقومه المعاندين العصاة، ويعتمد هذه المرّة على عامل الترغيب والتشجيع، ويوعدهم بانفتاح أبواب الرحمة الإلهية من كل جهة إذا ما تابوا من الشرك والخطايا، فيقول: (فقلت استغفروا ربّكم إنّه كان غفّاراً).
(فقلت استغفروا ربكم) بالتوبة من كفركم (إنه كان غفارا) لمن استغفره