ثمّ يقول في نهاية هذا القسم: (ويل يومئذ للمكذبين).
أُولئك الذين ينكرون كل هذه الآيات وعلامات قدرة الله التي يرونها بأعينهم، وكذلك يشاهدون النعم الإلهية التي غرقوا فيها، ثمّ ينكرون البعث ومحكمة القيامة التي هي مظهر العدل والحكمة الإلهية.
﴿وَيْلٌ يوْمَئِذٍ لِّلْمُكَذِّبِينَ﴾ بهذه النعم ويقال.