أنت في الصفحة : الاخبار
تأريخ النشر : 2024-01-11 19:50:59
أنت في الصفحة : الاخبار
جاري التحميل ...
أكّد طلبة مشروع الكفيل القرآنيّ التخصّصي أنّ العتبة العباسية المقدسة، خدَمت المسيرةَ القرآنية عبر برامج متعدّدة جسّدها معهد القرآن الكريم.rnجاء ذلك عبر كلمة الطلبة التي ألقاها العقيد الدكتور أحمد الحسيني، ضمن فعّاليات الحفل المركزي لمشروع الكفيل القرآني التخصّصي الوطني، الذي انطلق في رحاب العتبة العبّاسية المقدّسة.rnrnوقال الحسيني، 11111نقف اليوم تحت لواء وكنف قمر العشيرة أبي الفضل العباس(عليه السلام)، لنستقي من بركاته ومن قطرات جوده التي سطّر في سبيلها أروع معاني التضحية والفداء، مع نهرٍ ما زال يسقي ظمأ العلم الذي ينهل منه الكثير بكلّ فخرٍ واعتزاز11111.rnوأضاف 11111يقف اليوم أبناء الكفيل في العتبة العبّاسية المقدّسة ومعهدها المعطاء، والسراج العلمي المنير لنشر تعاليم القرآن الكريم وأهل البيت(عليهم السلام)، ألا وهو معهد القرآن الكريم بإدارته وملاكاته كافة، ليبذلوا جهداً استثنائياً في الإعداد لهذا المشروع المبارك (مشروع الكفيل القرآني التخصّصي الوطني) بكافة مراحله وتخصّصاته11111.rnrnوتابع أنّ 11111العتبة العبّاسية المقدّسة اختارت لنا من الأساتذة الأكفاء الذين كانوا وما زالوا يخدمون هذه المسيرة المباركة، وقدّموا لنا جزءًا من ثمرة مسيرتهم العلميّة والقرآنية على طبقٍ من بركات قمر العشيرة أبي الفضل العباس(عليه السلام)، فكانت لنا ضياءً ومنهاجاً11111.rnrnوانطلقت فعّاليات الحفل المركزيّ بحضور عضو مجلس إدارة العتبة العباسية الدكتور عباس الددة الموسوي، ورئيس المجمَع العلميّ الدكتور مشتاق العلي وعددٍ من رؤساء الأقسام، والعديد من المهتمّين بالشأن القرآني.rnrnواشترك في هذه الدورة التي استمرّت لمدّة سنة كاملة قرابة (120) طالباً من مختلف محافظات العراق، تلقّوا دروساً على يد أساتذة متخصّصين.
ملاحظة: لطفا التعليق يخضع لمراجعة الادارة قبل النشر
جاري التحميل ...