أنت في الصفحة : الاخبار

المؤمنون يتزاحمون على مائدة الكتاب العزيز من خلال الختمة القرآنية الرمضانية في الصحن العباسي الشريف.
المؤمنون يتزاحمون على مائدة الكتاب العزيز من خلال الختمة القرآنية الرمضانية في الصحن العباسي الشريف.
تأريخ النشر : 2016-06-25 12:35:31

يتزاحم المؤمنون على الموائد القرآنية في شهر رمضان شهر الله و ربيع القرآن الذي يدعى فيه المسلمين لضيافة الله (عز وجل) ولا فرق بين كبير وصغير أو غني وفقير الجميع سواسية كأسنان المشط يتسابقون فيكون أكرمهم عند الله أتقاهم. إن معهد القرآن الكريم في العتبة العباسية المقدسة ومن خلال العديد من المشاريع القرآنية يهدف إلى خلق جيل قرآني يصنع غد أفضل ومن بين تلك المشاريع المباركة الختمة القرآنية الرمضانية طيلة أيام الشهر الفضيل والتي يستضيف فيها مجموعة من القرّاء تصدح حناجرهم بآيات الكتاب البينات، حيث يجتمع المؤمنون حول تلك المائدة الإلهية ليتزودوا من معين القرآن ودروسه العظيمة فتجد الطفل الصغير بجنب الشيخ الكبير وتبصر شاب خاشع متدبر لما يتلى من آيات الكتاب البينات. هذا الجمع القرآني تحتضنه الرحاب الإيمانية للصحن العباسي الشريف فتكون النتيجة قلوب عامرة بالذكر والمعرفة والعبر السماوية القيمة ناهيك عمن يجتمع على هذه المشاهد من خلال النقل الحي والمباشر عبر شاشة التلفاز، فالمتأمل لهذا العمل المبارك والمجهود الكبير يدرك أن العتبات المقدسة ومن خلال مؤسساتها القرآنية ومشاريعها التوعوية سائرة نحو هدف سامي عنوانه مجتمع يعيش بهدي الثقلين القرآن والعترة.
تعليقات القرآء (0 تعليق)
لاتوجد اي تعليقات حاليا.

ملاحظة: لطفا التعليق يخضع لمراجعة الادارة قبل النشر

جاري التحميل ...

حدث خطأ بالاتصال !
ستتم اعادة المحاولة بعد 10 ثوان ...

جاري التحميل ...

المؤمنون يتزاحمون على مائدة الكتاب العزيز من خلال الختمة القرآنية الرمضانية في الصحن العباسي الشريف.
Image 1
تاريخ النشر 2016-06-25

يتزاحم المؤمنون على الموائد القرآنية في شهر رمضان شهر الله و ربيع القرآن الذي يدعى فيه المسلمين لضيافة الله (عز وجل) ولا فرق بين كبير وصغير أو غني وفقير الجميع سواسية كأسنان المشط يتسابقون فيكون أكرمهم عند الله أتقاهم. إن معهد القرآن الكريم في العتبة العباسية المقدسة ومن خلال العديد من المشاريع القرآنية يهدف إلى خلق جيل قرآني يصنع غد أفضل ومن بين تلك المشاريع المباركة الختمة القرآنية الرمضانية طيلة أيام الشهر الفضيل والتي يستضيف فيها مجموعة من القرّاء تصدح حناجرهم بآيات الكتاب البينات، حيث يجتمع المؤمنون حول تلك المائدة الإلهية ليتزودوا من معين القرآن ودروسه العظيمة فتجد الطفل الصغير بجنب الشيخ الكبير وتبصر شاب خاشع متدبر لما يتلى من آيات الكتاب البينات. هذا الجمع القرآني تحتضنه الرحاب الإيمانية للصحن العباسي الشريف فتكون النتيجة قلوب عامرة بالذكر والمعرفة والعبر السماوية القيمة ناهيك عمن يجتمع على هذه المشاهد من خلال النقل الحي والمباشر عبر شاشة التلفاز، فالمتأمل لهذا العمل المبارك والمجهود الكبير يدرك أن العتبات المقدسة ومن خلال مؤسساتها القرآنية ومشاريعها التوعوية سائرة نحو هدف سامي عنوانه مجتمع يعيش بهدي الثقلين القرآن والعترة.

المؤمنون يتزاحمون على مائدة الكتاب العزيز من خلال الختمة القرآنية الرمضانية في الصحن العباسي الشريف. المؤمنون يتزاحمون على مائدة الكتاب العزيز من خلال الختمة القرآنية الرمضانية في الصحن العباسي الشريف. المؤمنون يتزاحمون على مائدة الكتاب العزيز من خلال الختمة القرآنية الرمضانية في الصحن العباسي الشريف. المؤمنون يتزاحمون على مائدة الكتاب العزيز من خلال الختمة القرآنية الرمضانية في الصحن العباسي الشريف. المؤمنون يتزاحمون على مائدة الكتاب العزيز من خلال الختمة القرآنية الرمضانية في الصحن العباسي الشريف. المؤمنون يتزاحمون على مائدة الكتاب العزيز من خلال الختمة القرآنية الرمضانية في الصحن العباسي الشريف. المؤمنون يتزاحمون على مائدة الكتاب العزيز من خلال الختمة القرآنية الرمضانية في الصحن العباسي الشريف. المؤمنون يتزاحمون على مائدة الكتاب العزيز من خلال الختمة القرآنية الرمضانية في الصحن العباسي الشريف. المؤمنون يتزاحمون على مائدة الكتاب العزيز من خلال الختمة القرآنية الرمضانية في الصحن العباسي الشريف. المؤمنون يتزاحمون على مائدة الكتاب العزيز من خلال الختمة القرآنية الرمضانية في الصحن العباسي الشريف.